هجوم صاروخي روسي كيستهدف كييف

هجوم صاروخي روسي كيستهدف كييف

- ‎فيدولي, واجهة
0
IMG 20240321 WA0171

 

اكسبريس تيفي-سمية أيت عبو 

قالت القوات الجوية الأوكرانية ان أوكرانيا تصدات ل 31 صاروخ طلقاتهم روسيا على كييف فليل.

وقالت السلطات أن 17 شخص على الأقل، من بينهم طفل، تصابو جراء سقوط الحطام، وربعة منهم في المستشفى.

وهذا هو أكبر هجوم روسي من أسابيع وجا في أعقاب تعهد موسكو بالانتقام من الهجمات الأخيرة لي شنتها أوكرانيا على مناطقها الحدودية.

ودفع الهجوم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لتجديد دعوتو لمزيد من المساعدات العسكرية من الحلفاء الغربيين.

وتسمع صوت عدة انفجارات فأنحاء كييف قبل الفجر مني سقطات أنظمتها الدفاعية المضادة للصواريخ .

وقال رئيس الإدارة العسكرية للمدينة، سيرهي بوبكو، على تلغرام، أن الحطام سقط في مناطق بوديلسكي وشيفشينكيفسكي وسفياتوشين، شئ لي تسبب فحرائق على أسطح محولات الكهرباء والعديد من المباني السكنية والسيارات.وأضاف أن بعض النوافذ تحطمت نتيجة لموجات الصدمة.

وقال بوبكو على تيليجرام: “نتيجة للعمليات القتالية الناجحة، تم إسقاط جميع صواريخ العدو فوق كييف وعند الاقتراب من العاصمة”.

ووصف سكان كييف الفوضى مع تساقط الحطام عليهم.

وقالت تيتيانا: “كانت السيارات تحترق هناك، وكان كل شيء ينفجر… عدت، وأخذت حاملات القطط، وحاولت العثور على قطتي، لكنني لم أستطع”.

وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قالت السلطات فمنطقة سومي القريبة أن أكثر من 150 شخص تجبرو على لهروب بسبب القصف المكثف.

وكرر زيلينسكي دعواتو لمزيد من المساعدات العسكرية خلال الأيام الأخيرة، ودعا الغرب على وجه التحديد إلى إرسال المزيد من أنظمة الدفاع الجوي لأوكرانيا.

وقال زيلينسكي فمنشور على تطبيق تيليغرام بعد ساعات من هجوم كييف: “بحال هاذ الإرهاب مستمر كل يوم وليلة. والوحدة العالمية قادرة على إيقافو مني تساعدنا بأنظمة الدفاع الجوي”.

وقال “دبا كينة لحاجة لهاذ الحماية هنا في أوكرانيا… هذا ممكن تماما إذا كان عند الشركاء ما يكفي من الإرادة السياسية”.

وفي الشهر الماضي، وجه زيلينسكي نداء عاجلا لمزيد من الأسلحة في مؤتمر دولي في ألمانيا.

وأضاف أن “إبقاء أوكرانيا فحالة عجز مصطنع في الأسلحة، خاصة فظل عجز المدفعية والقدرات بعيدة المدى، يسمح لبوتين بالتكيف مع حدة الحرب الحالية”.

 

‎إضافة تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *