✍️✍️✍️المذكرات المصححة لفؤاد عبد المومني على لسان رفاق النضال !!!!

✍️✍️✍️المذكرات المصححة لفؤاد عبد المومني على لسان رفاق النضال !!!!

- ‎فيواجهة, رأي
0
IMG 20230913 WA0108

 

إكسبريس تيفي/ نجيبة جلال ✍:

✍️✍️✍️المذكرات المصححة لفؤاد عبد المومني على لسان رفاق النضال !!!!

وا فؤاد، يمكن تكذب علىً الموتى و لكن صعيب تكذب على الاحياء!!

❌ واحد السيد بمجرد ما سمع اسمك اشمأز ، سولناهً مالك؟ ، و قلنا ليه ، هذا راه يقدم نفسه على انه حقوقي… و هو ينقز من بلاصتو….

في الحقيقة صعيب داكشي لي قال لينا، ولكن بالنسبة لي، داكشي كلو لي قال دعم الفكرة لي عندي على شخصيتك.. وفهمت أخيرا شنو هي مشكلتك مع الجهاز الامني .

هل تذكر من هو ” قدور اليوسفي” ؟

هاذ السيد هو لي بعتي ليه “جملة ” كاع الرفاق ديالك ….

انت سبق و ان كتبت :

” أذكر أنه بعد أشهر من وصولي إلى الدرب، استغل أحد رفاق المحنة لحظة استراحة الحارس ليسألني عما أرغب فيه أكثر من أي شيء آخر. وكان قد سمعني أواجه الحراس وأدافع عن قناعاتي بجرأة، فاعتقد أنني مثله أحس بلهفة للحصول على كتاب … وأتذكر أنه أصيب بخيبة أمل كبيرة لأن المراهق المحبط البالغ من العمر 19 عاما أجابه « لا شيء ينقصني الآن
أكثر من اِلْتِهام برتقالة!

في الحقيقة ، و حسب بعض رفاقك ( الحمد لله باقين في الحياة) انت كنت كتحضر جنبا الى جنب مع : الجلاد قدور اليوسفي، رحمه الله في استنطاقات رفاقك في كوميسارية درب مولاي الشريف!!!! و مني شي واحد في رفاقكً ينفي انه كان يحضر لاجتماعات ديالكم ، كنتي كتخرج عينيك فيه و تتشهد ضدو و تتقولو كنتي حاضر و انا كنت معاك !!!!

بل اكثر من ذلك، حسب رواية واحد من جيرانك السابقين، الاب ديالو قال له بعد المحنة، انك انت كنتي في سيارة الامن لي جات باش تعتاقلوا.. المعلومة لي اكدوها رفاق اخرين جيتي حتى هوما باش قرقبوا عليهم من الدار ، يعني انت لي عطيتي العناوين ديال رفاقك، و خرجتي مع البوليس وريتيهم الديور، و في المحاضر انت لي كنت كتشهد فيهم و انت جنبا الى جنب مع المرحوم قدور اليوسفي و باكيتك ديال الكارو فجيبك!!!!

وواخا دخلتي للسجن شوية معاهم، انت الوحيد فديك المجموعة لي من بعد ما تسببتي في اعتقال اكثر من مائة من رفاقك كانت عندك نموسية و ديما باكيتك ديال الكارو فجيبك!!!!!

من المذكرات المصححة لعبد المومني في يونيو 1977!!!

ودابا فجأة وليتي مناضل 🤣🤣🤣قاصحة شوية و صعيبة تدخل للعقل !!!!

يتبع !!!

‎إضافة تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *