إكسبريس تيفي: مصطفى الفيلالي
وكيتعتابر إدخال السينما للهامش مطلب حيوي ارتفع مرارا ولسنوات تحت يافطة الحقوق الثقافية، لفك العزلة وترسم طريقا جديدا لتعاطي الحكومة مع مسألة الصناعة الثقافية والسينمائية وتقريب “الصنعة المغربية” من عموم المواطنين، اللي كانت حياتهم تشكو من خصاص ما في “احتضان الشريط السينمائي”.
بنسعيد أكد أن الشباب اليوم محتاجين لمشاهدة أفلام تاريخية بوجوه مغربية وبلغة تشبه المغاربة، وكتعبر عن حضارتنا اللي كتمتد لأكثر من 12 قرنا، واستطرد أن “هذا الرهان يحتاج إلى إمكانيات، وإذا جرى الاقتصار بشكل حصري على دعم المركز السينمائي المغربي، فلن نمضي قدما. فلهذا، كنا في حاجة إلى خلق ديناميكية اقتصادية ونظام اقتصادي كيطمئن المنتج بأن أفلامو ستجد مشاهدين وستجد فضاءات لعرضها”.