“سعيدة العلمي”.. مختلة نفسياً من الإباحية إلى خادمة إعلامية لدى الخائن جيراندو

“سعيدة العلمي”.. مختلة نفسياً من الإباحية إلى خادمة إعلامية لدى الخائن جيراندو

- ‎فيمجتمع, واجهة
Capture decran 2025 04 27 133052

 

 

هيئة التحرير/

عادت “سعيدة العلمي”، التي تحولت فجأة من مدمنة أفلام إباحية إلى كاتبة في موقع الكتروني تابع للخائن “جيراندو”، في تحول مريب يطرح أكثر من علامة استفهام حول دوافعها الحقيقية ومن يقف خلفها.

فبين عشية وضحاها، انتقلت هذه السيدة من حياة الانحدار الأخلاقي إلى تبني دور “المثقفة” والكاتبة، في مسرحية هزلية تكشف زيف من يقفون وراءها.

ما يزيد الطين بلة أن معارفها وأقاربها يؤكدون أنها لا تمتلك أي مؤهلات كتابية، بل إن مقالاتها المليئة بالأكاذيب والتلفيقات يحررها أحد عشاقها مقابل “لحظات حميمة”، مما يجعل ظهورها المفاجئ كـ”كاتبة” مجرد واجهة لمخطط أكثر خبثاً. فكيف لامرأة لا تجيد صياغة جملة مفيدة أن تتحول بين ليلة وضحاها إلى “صوت إعلامي”؟ الجواب ببساطة: لأنها مجرد دمية في يد “جيراندو” وعصابته، الذين يستخدمون مثل هذه الشخصيات الهزيلة لتمرير أكاذيبهم.

وتجدر الإشارة إلى أن هذه السيدة معروفة بأنها غير متوازنة نفسياً، وتتم استغلالها من طرف زوجة صحفي كان معتقلاً سابقاً على خلفية اغتصاب شاب مغربي واستفاد لاحقاً من العفو الملكي. وقد عمد هذا الصحفي إلى استغلالها عبر صفحتها على الفيسبوك ومواقع التواصل الاجتماعي للكتابة، بما أن “سعيدة العلمي” لا تكتب أصلاً.

الأمر لا يتوقف عند انعدام المصداقية، بل يتعداه إلى تلفيق الوقائع واختلاق الروايات الخيالية التي تسيء إلى المغرب ومؤسساته. فالجارية “العلمي” تكتب عن أحداث لا وجود لها إلا في مخيلتها المريضة، أو في أجندات أعداء المملكة الذين يمولون “جيراندو” ورفاقه. إنها لعبة قذرة تستهدف النيل من استقرار المغرب وسمعته، عبر استغلال شخصيات مهزوزة ومشبوهة لتقديم سردية مسمومة تخدم أعداء الوطن.

“سعيدة العلمي” ليست سوى ممثلة اباحية في سلسلة افلام العار التي يروجها “جيراندو” ورفاقه، والذين لم يعودوا يخجلون حتى من استخدام أدوات مهترئة ومكشوفة لتحقيق أغراضهم الخبيثة.

Loading

‎تعليق واحد

  1. هذا هو اامقال الصحفي اللي كيبهدل مولاه قبل من الخصم

‎إضافة تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *